-
تهتم مقالتنا المعنية بإطار ما ينتجه الشباب المهاجر من أصول عربية، من أدب تأثر وأثر في مضمونه الإبداعي سواء كتب بلغة الام أو بلغة المهجر أو بالاثنين معا. وقد عرف مصطلح الأدب المهجري من خلال ما أبدعه الكتّاب اللبنانيين أمثال جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة أو ما عرفوا بالرابطة القلمية، وهي جمعية أدبية تأسست في الولايات المتحدة الاميركية عام ١٩٢٠. ولعل من أهمية ما سنطرحه في هذا المقال في زماننا الان الظروف المختلفة كلية عما قد طُرح سابقاً وما يستجد الان من أدب له خصائصه المميزة عما طرح في بداية القرن العشرين من أدب مهاجر.
-
-
-
في الوقت الذي يتوهم فيه الإعلام العربي، الخاضع لسلطة الكيان والمطبع معه، أنه يمسك بزمام الواقع ويشكل العقل الجمعي للجماهير، يغرق في مستنقع الانحطاط الأخلاقي والتواطؤ الفاضح. يغلق الاحتلال مكاتب الإعلام التي قد تفضح هشاشته الداخلية، إذ يفرض رقابة عسكرية مشددة على الأحداث داخل الكيان، محاولةً يائسة لستر الحقائق، فيما الإعلام العربي المطبع لا يظهر إلا ما يخدم أجندته الملوثة بالخذلان.
-
-
• ما أبسط القول بمنطق المؤامرة، وما أخبثه!! فيكفي أن تقول بوجود مؤامرات خارجية لتُريح وتستريح، أو لتبرر وتمرر، أو لتوظف وتستثمر!!
-
-
يستضيف الأردن الثلاثاء المقبل، على ضفاف البحر الميت وفي مركز الملك حسين بن طلال للمؤتمرات، قمة «بغداد 2» التي يراد لها أن تكون استمراراً لقمة «بغداد 1» التي عقدت في العاصمة العراقية نهاية أغسطس (آب) من العام الماضي.
-